سزان باكا
مسرح محمد الخامس
البيرو
اكتشاف
بولادتها بالقرب من ليما،في الحي الذي يقطنه السود بشوريوس، وجدت هذه الفنانة نفسها منذ نعومة أظافرها في ملتقى العديد من الثقافات: الخاصة بجبال الأنديز والإفريقية والإسبانية. وفي مفترق هذه التأثيرات، انعكست هذه الوضعية على موسيقاها التي تجمع بيت القيثارة الإسبانية، واٌلإيقاعات الإفريقية، والآلات الموسيقية لمستعملة في جبال الأنديز. وتغني وتشهد سزان باكارا التي سطع نجمها ببلدها وبالعالم منذ أربعين سنة على أهمية الثقافة الشعبية للسود بأمريكا الجنوبية. ومكنها التزامها، من أن تصبح سنة 2011 وزيرة الثقافة بالبيرو.